
تختلف العزلة بأنواعها، فمنها ما هو إيجابي بقصد الراحة مع النفس والعودة إلى السكينة، ومنها ما هو سلبي، نبين النوعين فيما يلي:
توجد أشياء يمكن القيام بها لتقديم يد العون للأشخاص المنعزلين اجتماعيًا. ووفقًا لبوفورد، «نجحت مدن عديدة في طرح مبادرات صديقة للمسن، بتشجيع من منظمة الصحة العالمية، لجميع كبار السن، بغض النظر عن موقعهم.
انفصال الأب والأم: عندما يشعر الابن بأن هناك مشكلات عديدة بين الوالدين والتي قد تصل إلى الانفصال.
وفقًا لجيمس هاوس، عندما يتعلق الأمر بالمرض الجسدي، «فيمكن مقارنة حجم المخاطر المرتبطة بالعزلة الاجتماعية بمخاطر تدخين السجائر وغيرها من عناصر المخاطر الطبية البيولوجية والنفسية الاجتماعية الرئيسية.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يمكن تقسيم هذه الأسباب إلى أسباب وراثية وتنشئة، أسباب نفسية، اجتماعية، وأسباب تكنولوجية.
المعاناة من مشكلة ما: مثل فقدان عزيز بسبب الوفاة، أو الخيانة الزوجية وحدوث الطلاق، أو فقدان الأموال والإفلاس.
يركز على تعزيز الروابط العائلية وبناء أسرة سعيدة وصحية الرئيسية
هذا، ويدعي من يعارضون فكرة أن يعيش الأفراد حياتهم بشكل أساسي أو حصري عبر الإنترنت أن الأصدقاء الافتراضيين ليسوا بدلاء مناسبين عن الأصدقاء الحقيقيين، وأشار بحث بالفعل إلى أن الأشخاص الذين يستبدلون أصدقاءهم الحقيقيين بأصدقاء افتراضيين يصبحون أكثر شعورًا بالوحدة والإحباط عما كانوا من قبل.
تصلب شرايين نفسية اضطرابات نفسية مشاكل الاجتماعية الجهاز القلبي الوعائي
تدهور المهارات الاجتماعية: عدم ممارسة مهارات التواصل والتفاعل بانتظام يؤدي إلى تراجعها، مما يجعل إعادة الاندماج الاجتماعي أكثر صعوبة. فقدان شبكات الدعم: في أوقات الأزمات (مرض، فقدان وظيفة، مشاكل مالية)، يكون الشخص المعزول أكثر هشاشة لعدم وجود شبكة دعم اجتماعي يمكنه الاعتماد تعرّف على المزيد عليها للمساعدة العملية أو العاطفية. تأثير سلبي على السلوكيات الصحية: قد يكون الأشخاص المعزولون أقل ميلاً لاتباع سلوكيات صحية (مثل ممارسة الرياضة، الأكل الصحي، الالتزام بالعلاج) بسبب نقص التشجيع أو الدافعية.
يمكن معرفة أن الشخص يفضل الانطواء الاجتماعي من خلال بعض الأمور:
يمكن اللجوء إلى المشاركة في دورات تدريبية أو ورش عمل لتحسين هذه المهارات.
تعني التأثيرات اليومية لهذا النوع من العزلة الاجتماعية المزمنة البقاء في المنزل لأيام أو حتى أسابيع، وعدم الاتصال بأي من المعارف (المقربين) أو تلقي اتصالات منهم، وكذلك عدم التواصل الحقيقي مع أناس آخرين. وقد تعني أيضًا، حتى مع حدوث اتصال حقيقي أو غيره من أنواع التواصل مع أناس آخرين، أن يكون هذا الاتصال سطحيًا ونادرًا وموجزًا إلى حد كبير.